الشاعر محمــــود درويــش


ولد في 13 مارس 1941 ورحل عنا في 9 أغسطس 2008

هو أحد أهم الشعراء الفلسطينين واللغة العربية الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن.


يعتبر درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه.


في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى.


قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها في الجزائر.


بدأ بكتابة الشعر في جيل مبكر وقد لاقى تشجيعا من بعض معلميه.


عام 1958 في يوم الاستقلال العاشر لإسرائيل


ألقى قصيدة بعنوان "أخي العبري" في احتفال أقامته مدرسته

. كانت القصيدة مقارنة بين ظروف حياة الأطفال العرب مقابل اليهود

استدعي على إثرها إلى مكتب الحاكم العسكري الذي قام بتوبيخه

وهدده بفصل أبيه من العمل في المحجر إذا استمر بتأليف أشعار شبيهة

استمر درويش بكتابة الشعر ونشر ديوانه الأول، عصافير بلا أجنحة في جيل 19 عاما

يعد شاعر المقاومة الفلسطينية ومر شعره بعدة مراحل .




* بعض قصائده ومؤلفاته/

  • عصافير بلا أجنحة (شعر) - 1960.
  • أوراق الزيتون (شعر).1964
  • عاشق من فلسطين (شعر)1966
  • آخر الليل (شعر).1967
  • مطر ناعم في خريف بعيد (شعر).
  • يوميات الحزن العادي (خواطر وقصص).
  • يوميات جرح فلسطيني (شعر)
  • حبيبتي تنهض من نومها (شعر).1970
  • محاولة رقم 7 (شعر).* مديح الظل العالي (شعر).
  • هي أغنية ... هي أغنية (شعر).
  • لا تعتذر عما فعلت (شعر).
  • عرائس.
  • العصافير تموت في الجليل.1970
  • أحبك أو لا أحبك (شعر).1972
  • تلك صوتها وهذا انتحار العاشق.1975
  • حصار لمدائح البحر (شعر).
  • شيء عن الوطن (شعر).
  • ذاكرة للنسيان.
  • وداعاً أيها الحرب وداعا أيها السلم (مقالات).
  • كزهر اللوز أو أبعد
  • في حضرة الغياب (نص) - 2006
  • لماذا تركت الحصان وحيداً.1995
  • بطاقة هوية (شعر)
  • أثر الفراشة (شعر)
     توفي في الولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت
    9 أغسطس 2008

    بعد إجراءه لعملية القلب المفتوح في المركز الطبي في هيوستن

    التي دخل بعدها في غيبوبة أدت إلى وفاته بعد أن قرر الأطباء نزع أجهزة الإنعاش.

    و أعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس

    الحداد 3 أيام

    في كافة الأراضي الفلسطينية حزنا

    على وفاة الشاعر الفلسطيني

    واصفا درويش "عاشق فلسطين"

    و"رائد المشروع الثقافي الحديث، والقائد الوطني اللامع والمعطاء".

    وقد وري جثمانه الثرى في 13 أغسطس

    في مدينة رام الله حيث خصصت له هناك قطعة أرض في قصر رام الله الثقافي. وتم الإعلان عن تسمية القصر بقصر محمود درويش للثقافة.

    وقد شارك في جنازته الآلالف من أبناء الشعب الفلسطيني وقد حضر أيضا أهله

    من أراضي 48 وشخصيات أخرى على رأسهم

    رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس .

    تم نقل جثمان الشاعر محمود درويش إلى رام الله

    بعد وصوله إلى العاصمة الأردنية عمّان

    حيث كان هناك العديد من الشخصيات من العالم العربي لتوديعه


    http://www.sohbanet.com/vb/showthread.php?t=65096 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق